وداع 2024.. عام غزلته الأيام بخيوط الستر والصحة
ها نحن نغلق أبواب عام 2024، ذلك العام الذي مرَّ كحلم خاطف، انساب بين أصابع الزمن كقطرات ماء رقراقة، عامٌ استظلّنا بستر الأيام، ورزقنا صحة الأجساد وراحة البال، لم يكن عامًا عاديًا، بل كان لوحة متقنة، نسجتها الحياة بألوان الأمل وأطياف التفاؤل، تاركًا في ذاكرتنا أثرًا لا يُمحى.