”ورحمة ماما ما حصل”.. ميادة الحناوي تنفي إجرائها عمليات تجميل
نفت الفنانة ميادة الحناوي، الشائعات التي ترددت مؤخرا، عن إجرائها عمليات تجميل، مؤكدة أنها تحرص على النوم مبكرا، وعدم التدخين للحفاظ على جمالها.
وقالت الحناوي خلال إسنضافتها في برنامج "يالة تريند": " مالي علاقة بمواقع التواصل الاجتماعي إطلاقًا، دائمًا بيطلعوا عني شائعات فظيعة، والفنان معرض لأي شيء، ورب العالمين هو اللي بيشفي وهو اللي بياخد الروح، وطلعوا أي شيء عني ما بيهمني.
عمليات التجميل
وعن خضوعها لعمليات تجميل، قالت ميادة الحناوي: أعوذ بالله لا ورحمة ماما ما حصل، أنا اللي فيه دا لأني لا بدخن ولا بشرب حاجة، وبنام بكير، وهرد عن سبب انتشار شائعات عني لكن كل شيء في الوقت المنيح.
وأكملت حديثها قائلة: "مدينة حلب الحبيبة مسقط رأسي، عانت الويلات وما زالت، الله يفرجها عليها وعلى سوريا بلدنا كلها، أتمنى لها كل السعادة والهنا والاستقرار، بشتاق لها دائمًا، بحبكن من كل قلبي، ولا تصدقوا الشائعات المغرضة، وهرد بالوقت المناسب".
ميادة الحناوي
ولدت ميادة الحناوي في مدينة حلب السورية عام 1959 لعائلةٍ عاشقة للموسيقى. بدأت تستمع لأغاني أم كلثوم منذ الصغر فعشقتها.
وسافرت إلى دمشق لتلتقي بالموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب وتغني أمامه هي وأختها فاتن التي كانت ذات صيتٍ ذائع في ذلك الوقت.
كان الموسيقار عبد الوهاب صديق زوجها الوزير، وفي مصيف بلودان غنت ميادة وأختها فاتن أمام عبد الوهاب، ففتن بصوتها وهي تغني “لسه فاكر” وكانت تبلغ آنذاك حوالي السبعة عشر عامًا فقط.