رئيس التحرير
أيمن حسن

”أول مرة أتخض من الموت”.. منشور مثير لـ شيماء جمال قبل مقتلها

شيماء جمال
شيماء جمال

تصدر اسم الإعلامية " شيماء جمال " نتائج البحث "جوجل" وقوائم التريند على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد صدور حكم الاعدام على زوجها وشريكه والقصاص لها.

أول مرة أتخض من الموت

وكان للاعلامية منشور سابق مثير تنعى فيه أحد أصدقائها عبر فيسبوك وكتبت:"رحل المحترم ابن الأصول ابن البلد الجدع صديقي وزميلي .. لأول مرة فى حياتي اتخض من الموت بسببك يا محترم ولاد الناس المحترمين سبونا ومشيو وداعا يا بن الأصول ربنا يرحمك ويدخلك فيسح جناته ويثبتك عند السؤال يا صديقي".

تفاصيل الجريمة

وقد كشفت التحريات أنها قُتلت على يد زوجها الذي قام بضربها على رأسها بسلاحه، وشوه وجهها وصدرها بمادة كاوية، وقام بدفن جثتها في مزرعة بالبدرشين.

وعثر على زجاجة خضراء مدفونة معها، وكشف المتهم الثاني في قضية قتلها سر الزجاجة حيث قال أنها زجاجة “مياه نار” اشتراها المتهم الأول من أحد محلات مواد البناء، واستخدمها لإخفاء ملامح جثتها.

والده شيماء جمال

وسجدت ماجدة الحشاش والدة المجنى عليها، بعد الحكم على الأرض شكرًا لله وأطلقت عدة زغاريد واتصلت بحفيدتها «جنا»- 11 عامًا، تقول لها: «حق ماما رجع، ربنا أنصفنا».

وتوجهت إلى مقابر العائلة بمنطقة السيدة عائشة، لزيارة قبر ابنتها، وقالت في تصريحات صحفية : «بنتى جت لىّ في المنام، وقالت لىّ: أنا عطشانة يا ماما.. توجهت لها بعد حكم الإعدام علشان أسقيها مياهًا».

وخلال زيارة الأم لقبر ابنتها رفقة أفراد أسرتها، لم تفارق الدموع عينيها ممسكةً مصحفًا وصور الضحية، وهى تردد: «جبت حقك يا حبيبتى النهارده، الاتنين خدوا إعدام قتلوا بنتى".

عزل مدرسة السويس "المثيرة للجدل"

في سياق آخر، اتخذت المحكمة الإدارية العليا دائرة الفحص بإجماع الآراء اليوم الاثنين، قرارا بعزل مُدرّسة بقسم اللغة الإنجليزية بكلية التربية بجامعة السويس، نشرت عدة فيديوهات لنفسها على صفحتها وهى ترقص.

كما أن المدرسة قالت للطلاب: "إبليس انظلم والآخرة محل نقاش، لا تلتزموا بالتقاليد لأنها تؤدي إلى التخلف".

ورفضت المحكمة الإدارية العليا برفض الطعن المقام من الطاعنة (م.ب.أ.ر) كانت تشغل وظيفة مدرس بقسم اللغة الإنجليزية بكلية التربية بجامعة السويس ، لما ثبت فى حقها من نشرها عدة فيديوهات لنفسها ترقص فيها على صفحتها بوسائل التواصل الاجتماعى الفيسبوك ، مع إصرارها على تكرار نشر مقاطع جديدة ، بما يحط من هيبة أستاذ الجامعة ومن رسالته ومسئوليته عن نشر القيم والارتقاء بها.

تم نسخ الرابط