رئيس التحرير
أيمن حسن

4 ذئاب بشرية هتكوا عرضها.. القصة الكاملة لاغتصاب فتاة بالطالبية

ارشيفية
ارشيفية

فتاة سرق منها شرفها تذرف والدتها الدموع من عينها كأمطار الشتاء التي لا تتوقف، علي عرض ابنتها وعلي ما حدث، تخرج منها صرخات ممزوجه بالحسرة والالم علي شرفها الذي ضاغ.. هذا هو حال ربة منزل بعد صدمتها علي ابنتها التي تبلغ من العمر 15 عام بمنطقة الطالبية بفيصل التي تم التعدي عليها جنسيا من سفاح بالغ من العمر 19 عام ، حيث إنه تقدم لخطبة المجني عليها من والديها، ولكن تم رفضه لحداثة سنه.

وكانت البداية للذئاب المتوحشة أثناء تواجدهم في شارع التعاون بالجيزة، ومرت الفتاة البريئة أمامهم عرضوا عليها الذهاب معهم إلى المنزل لممارسة الجنس، وبالفعل وافقت الفتاة خوفاً منهم على الذهاب معهم إلى المنزل معهم، وبعدها حدثة الكارثه اذا بالفتاة حملت طفلا ليس لها ذنب فيه، بعدما قامت الذئاب المفترسة بهتك عرضها، واذا بصدمة ربة منزل تصاب بلهلع عند معرفة ما حدث مع ابنتاها البريئة.



بداية الحادثة

البداية كانت عندما تلقى رجال قسم شرطة الهرم، بلاغا من إحدى الفتيات يفيد بقيام 4 أشخاص بالتعدي عليها جنسيا، داخل منزل أحدهم في الجيزة، وذلك بعدما اصطحبوها إلى المنزل وقاموا بممارسة الجنس معها، وبعدها خرجت من المنزل ذاهبة إلى قسم شرطة الهرم لتحرير محضر ضدهم.

اعتراف المتهم

أدلى المتهم بارتكاب واقعة التعدي جنسيا على فتاة تبلغ من العمر 15 عاما بمنطقة الطالبية حتى حملت سفاحا، باعترافات تفصيلية أمام جهات التحقيق، حيث قال إنه تقدم لخطبة المجني عليها من والديها، ولكن تم رفضه لحداثة سنه الذي يبلغ 19 عام .
فتاة الطالبية
وأضاف المتهم، أنه كان يرتبط بالمجني عليها عاطفيًا، ومارس معها أعمالا منافية للآداب مرتين، مشككا في حملها قائلا: أنا مارست معاها الجنس بس الحمل ده مش مني.
البداية كانت عندما تلقى قسم شرطة الطالبية بلاغًا من ربة منزل، يفيد بتعرض ابنتها للاعتداء الجنسي، ما أدى إلى حملها على يد شاب يبلغ من العمر 19 عاما.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وأمرت النيابة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.

اغتصاب فتاة بالهرم

وبالتحقيق معهم، قال أحد المتهمين، إنهم كانوا في شارع التعاون بالجيزة، ومرت الفتاة أمامهم فعرضوا عليها الذهاب معهم إلى المنزل لممارسة الجنس، وبالفعل وافقت الفتاة على الذهاب معهم إلى المنزل وذكر أحد المتهمين أن ذلك الأمر كان برضاها وليس غصبا عنها.

تم نسخ الرابط